الحمد لله ، يسَّر كلاً لما خُلق له وجعل الأعمال بالخواتيم ، وبعدُ :
فبارك الله فى القائمين على هذا العمل المبارك ، وأسأل الله أن يجعله فى موازين حسناتهم ، إنه ولى ذلك ومولاه ،،
شاهدنا فى الأيام الخالية اختلافاً شديداً بين علماء التجويد وعلماء العربية فى تحديد النطق الصحيح للضاد _ مانطق به رسول الله _ بين قائلٍ يقول : إن نطقنا الضاد اليوم ليس بصحيح ، وبين قائل يقول : بل هذا هو النطق الصحيح لها ، وليت الأمر وقف عند هذا الحد ، بل إننا لنرى تبديع بعضهم بعضاً !!
فالله المستعان ، فهلّا كان لكم قرار أو فصلٌ فى هذه المسألة ؟
بارك الله فيكم ...
عظيم شكرى لكم