الإخوة الأَعِزَّاء المجمعيون، بارك الله فيكم وحماكم ورعاكم.
أقول:
ما المعنى الدقيق للفظ [يَعْشُ] في قول الله تعالى:
[ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين] الزخرف/36؟
هل هو:
يُعْرِض أم ينأى أم يغفل أم يتغافل أم يتعامى أم يعمى أم ينسى؟
أرجو ذكر الأدلة التي تؤيد المعنى الراجح من المرجوح. وإن كانت المعاني جميعها متقاربة، لكن مع ذلك هناك فروق بينها فيما أعتقد.
شكرًا.