لا بأس عليك أخي الكريم الفاضل
لعل الحق سبحانه وتعالى جعل سؤالك سببا إلى شرح ما لا تريده لمن يريده
أما ما كررت السؤال عنه فجوابه ميسور أبدا لمن تأمل سياق كل عبارة
وهو أحد مظاهر الحراك الدلالي المعلوم من اللغة بالضرورة
ولهذا لا يستشكل به ولا عليه
وفي مثل عباراتك هذه يوجه الخير على القدرة
والله أعلى وأعلم
والسلام