صدر حديثًا: الألعاب اللغوية بين المكاسب المنتظرة والخسائر المزعومة في تعليمية اللغة
[IMG][/IMG]
بقلم د. السيد أبو الوفا
أمَّا قبــل، فـلا أجمــل مــن أن يتحــول تعلــم ُ واكتســاب اللغــة إلــى متعــة وجمــال وحــبّ! ولعمـري إنهـا لفلسـفة وجوهـر الألعاب اللغويـة التعليميــة بــل وكل وســيلة تهــدف لتحقيــق التعلــم الهــادف البانــي بطريقــة رائقــة جاذبــة سـهلة ومريحـة، فعلـى الرغـم مـن أن تعلـم اللغـة عمـل شـاق يحتـاج إلـى مـران وتدريـب مكثـف، وبـذل الجهد والاستمرار مـن أجـل التمكـن مـن اســتعمالها والإفادة منها، إلا أن الألعاب إذا حســن توظيفهــا فهي تيســر ذلــك، وتسام في اجتناء مزاباه؛ فهـي مـن أفضـل الوسـائل التـي تسـاعد كثيـرا مـن الدارس علـى مواصلة الجهد من أجل الفهــم والتدريــب الآلي المكثف للتمكــن مــن اســتعمال اللغــة الجديدة ودوام تنميـة مهاراتهـا المختلفة كمـا أنهـا تخفـف مـن رتابــة الــدروس وجفافهــا".
المصدر