مجمع اللغة العربية بمكة يطلق عضوياته الجديدة
لطلب العضوية:
اضغط هنا

لمتابعة قناة المجمع على اليوتيوب اضغط هنا

 


الانتقال للخلف   منتدى مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية > نقاش وحوار > نقاشات لغوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : ( 1 )
 
د.مصطفى يوسف
عضو نشيط

د.مصطفى يوسف غير موجود حالياً

       
رقم العضوية : 4449
تاريخ التسجيل : Oct 2016
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 5,857
عدد النقاط : 10
قوة التقييم :
جهات الاتصال :
افتراضي 89-عالم ورأي-أ.د.مصطفى رجب، ورأيه في التحديات التي تُمْتَحَن بها اللغة العربية

كُتب : [ 09-28-2018 - 03:36 PM ]


سلسلة (عالم ورأي)
تهدف هذه السلسلة إلى استجلاء رأي عالم من علمائنا حول قضية من القضايا، أو عقبة من العقبات التي تواجه أبناء العربية، أو طرح رؤية لاستنهاض الهمم وتحفيز العزائم. فإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا، إنما ورثوا العلم، فمن أخذ به أخذ بحظ وافر.

89-الدكتور مصطفى رجب –العميد الأسبق لكلية التربية جامعة سوهاج بمصر، ورأيه في التحديات التي تُمْتَحَن بها اللغة العربية (سيطرة العامية، وانحدار مستوى تدريس اللغة العربية، وانحدار مستوى التعبير الإعلامي بها):
1- سيطرة العامية: يمكن تلخيص مظاهر سيطرة اللهجات العامية على العربية الفصحى في مواقف حياتية متعددة هي:
أ‌- سيطرة اللهجات العامية على أنماط التواصل اليومي بالبيت والشارع.
ب-سيطرة اللهجات العامية على أنماط التواصل في قاعات المحاضرات بالجامعات والفصول الدراسية بالمدارس.
ج-سيطرة اللهجات العامية على أنماط التواصل في البرامج التلفزيونية والإذاعية والأفلام والأغاني.
د-سيطرة اللهجات العامية على معظم أنماط التواصل حتى في ذلك المحافل الرسمية.
هـ-شيوع استخدام اللهجات العامية في بعض الأعمال الأدبية.
2- انحدار مستوى تدريس اللغة العربية: فعلى الرغم من الجهود المتفانية التي يبذلها مدرسو اللغة العربية، فما تزال مكانتها بين المواد الدراسية مختلفة عما يليق بها من صدارة وتقدم، وقد يرجع ذلك إلى عوامل كثيرة منها: اختلاف مشارب المدرسين أنفسهم وتعدد مصادر تخريجهم، وكثرة أفرع المادة وتوزيع جهد المعلم بين تلك الأفرع من ناحية، والأنشطة المدرسية كالإذاعة والصحافة والرحلات وتدريس التربية الدينية من ناحية أخرى.
وفي هذا السياق يطيب لوسائل الإعلام من حين لآخر أن تُقحم أنفها في قضايا علمية شائكة (مثل قضية: ضعف معلمي اللغة العربية!!) فلا تبلغ منها إلا بمقدار ما تبلبل العقول، وتثير الشكوك، وتحير النفوس. فمن ذلك ما يتسرب أحيانًا من مقولات معقدة مثل ضعف إعداد المعلمين، وبخاصة معلمو اللغة العربية.
والأَنْكَى أن هذه التهويمات الإعلامية الجوفاء تسربت في وقت من الأوقات إلى دهاليز مؤسسات رسمية حكومية تبنتها بغير تمحيص، وتلقتها كحقائق، ورتبت عليها مواقف وتصريحات أساءت للمختصين.
ومنشأ الأزمة أن "ضعف المعلمين" كمصطلح يحتمل أحد وجهين فهو: إما أن يكون ضعف أداء، أي ضعفًا مهنيًّا في فنيات التعليم ومهاراته وأساليبه، أو أن يكون ضعفًا تكوينيًّا في صميم المادة العلمية التي يقوم المعلم بتدريسها كأن يعجز مثلًا عن فهم مسائل في النحو أو الرياضيات أو الفيزياء أو الجغرافية.
ولأن الكليات المنوط بها –رسميًّا– إعداد المعلمين، هي كليات التربية فإن إطلاق الاتهامات الإعلامية بضعف المعلمين سرعان ما يتناول كليات التربية ويعلقها على ما أسميه مقاصل "الردح" الإعلامي القاتلة!!. ويتجاهل الإعلام بهذا المسلك حقيقتين أساسيتين هما:
الأولى: أن الحكومة (يقصد الحكومة المصرية) دأبت منذ سنوات طويلة على عدم احترام مهنة التدريس كمهنة لها أصولها فاتخذت تعيين الخريجين المختلفين معلمين وسيلة للفكاك من كابوس البطالة الذي يقض مضاجع الحكومة ويسمِّم أوقاتها ويهدِّدها بالزوال بين الحين والآخر، فإذا دخل كل من تخرج في الجامعة إلى مهنة التدريس وشاع مصطلح "ضعف المعلمين" وتسرب في وسائل الإعلام، أُلقيت الاتهامات على كليات التربية، وتم غض الطرف عن خطأ الحكومة في إلباس عباءة (المعلم) لمن لم يُعد لارتدائها، وإقحام غير المختصين في محراب هذه المهنة فيجنون على أنفسهم وعلى قرنائهم من المختصين. وتنجو الحكومة ببأسها وقهرها من الألسنة الإعلامية الحداد، ويحمل وزرها التربويون وحدهم بلا جناية جنوها، وبغير إثم اكتسبوه.
والحقيقة الثانية: أن القائمين على إعداد المعلم تخصيصًا هم أساتذة الكليات المتخصصة كالآداب والعلوم والزراعة والتجارة والهندسة. وإن كان الكلام عن ضعف المعلمين عادة لا يتسع لمعلمي التعليم الفني؛ بل ينصب في الأغلب على التخصصات الأكاديمية لا المهنية مثل اللغات والرياضيات والعلوم.
فإذا أُونس ضعف في معلم اللغة العربية مثلًا، فالأجدر بمن يتناول شأن هذا الضعف بالحديث، أن يبدأ بالبحث عن مكمن هذا الضعف: أهو ضعف في الأداء المهني بمعنى القصور عن أساليب التعليم وفنياته؟ أم هو ضعف في التكوين العلمي بمعنى القصور عن فهم مادة التخصص ذاتها؟ فإن كان الضعف من النوع الأول فتُلام كليات التربية، وإن كان الثاني فتُلام كليات الآداب.
والواقع يشهد بأن ضعف خريجي الجامعات ليس مقصورًا على معلمي اللغة العربية، بل إن هذه الظاهرة تدخل ضمن ما يسميه الفقهاء "عموم البلوى"، ويستدلون بشيوعه لتيسير الأحكام الفقهية. ففي كل عام تُقام مسابقات لتعيين مذيعين جدد أو لتعيين دبلوماسيين جدد، وما أن ينعقد الامتحان للمتسابقين حتى تطفح الصحافة بما حدث من مهازل وتكشف عن مستوى مُخْزٍ للخريجين الجدد في ثقافتهم العامة [الثقافة التاريخية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية[، ويضرب الصحفيون أمثلة بما تفتحت عنه بعض القرائح من فضائح.
أما معلمو اللغة العربية فإن ضعفهم المقصود لا يتعدى أخطاء النطق أو الكتابة وهي، وإن كانت لا تُغتفر لهم، مسؤولية أقسام اللغة العربية التي تتولى الجانب الأكاديمي في إعداد هؤلاء المعلمين، فالإنصاف يقتضي أن تُرد الأمور إلى نصابها، وأن يُنسب الجهل لأهله، وأن يُعزى الخطأ إلى من تسبب فيه.
ومنذ أعوام استقرت لوائح كليات التربية على أن يكون توزيع ساعات الدراسة فيها بنسب معينة هي: 75% للإعداد الأكاديمي (مقررات التخصص)، و20% للإعداد المهني (المقررات التربوية)، و5% للإعداد الثقافي (كالحاسوب واللغات الأجنبية وغيرها)؛ فإذا تأملنا في تفصيل الــــــ75% فسنجدها في حالة معلمي اللغة العربية مقسَّمة بين دروس النحو والصرف واللغة والبلاغة والنقد والعروض والأدب وتاريخه، والدراسات الإسلامية، والتاريخ الإسلامي.
فالطالب يتخرج في كليات التربية، وقد درس اثنتي عشرة ساعة على الأقل أو ست عشرة ساعة على الأكثر في النحو الصرف –دون علوم اللغة- وهذا الوقت يساوي أو يقارب كثيرًا ما يدرسه نظيره خريج الآداب أو دار العلوم. فلا يكون للمقررات التربوية أثر في ضعف الخريج إلا بمقدار ما يكون للمقررات الإضافية التي يدرسها خريجو الآداب أو دار العلوم من أثر. أما ما للنحو هنا، فهو ما للنحو هناك أو مع تفاوت يسير جدًّا، هذه واحدة.
والثانية، أن بعض الكليات التي تعاني من فقدان التقاليد الجامعية الأصيلة قد تكل أمر تدريس مقرر أو أكثر إلى غير متخصص فتكون النتيجة ضعفًا حقيقيًّا لدى الخريج أيًّا ما كان اسم الكلية التي تخرج فيها.
والثالثة: أن بعض الكليات لا تتوافر لها الإدارة الواعية القادرة على متابعة ما يدرس الطلاب، وتدع العلاقة بين الطلاب وأساتذتهم تسير دون رقابة حقيقية، فتتكرر المأساة، يُباع الكتاب أولًا ثم تُلغى المحاضرات أو تُؤجَّل أو يُعتذر عنها، أو يُحذف ربع الكتاب أو نصفه أو ثلاثة أرباعه– حسب نتائج المبيعات– ويُخفف المنهج، ثم تُخفف الأسئلة، ثم يُخفف التصحيح، ثم "تلعلع" النتائج شاهدة بعبقرية هذه الدفعة أو تلك!!
والرابعة: أن بعض من يُوكل إليهم تدريس النحو والصرف لا يهتمون بسؤال الطلاب عما سبق لهم درسه في الأعوام الماضية، وقد يحدث – وحدث فعلًا – أن يكرر الأساتذة تدريس ما طاب لهم من الدروس مع أن الطلاب سبق لهم دراستها. والطلاب في هذه الحالات يسكتون سكوتًا مريبًا لأنهم سعداء بأنهم لن يبذلوا جهدًا جديدًا في استيعاب دروس جديدة.
وعلاج هذا الضعف إنما يكون بعدد من الوسائل منها:
1- عقد مؤتمر قومي تحت رعاية المجمع اللغوي أو المجمع العلمي المصري يُدعى إليه المهتمون وذوو الصلة بالقضية وتُكفل له الحرية والتمويل وتُصاغ توصياته بمشاركة الحاضرين بحيث لا تكون مسيَّسة أو مُعَدَّة سلفًا أو مصوغة وفق أهواء طرف أو أكثر من الأطراف.
2- افتتاح أقسام للغة العربية في كليات التربية أسوة بما هو متبع في جامعة عين شمس تُناط بها مسؤولية إعداد المعلمين أكاديميًّا.
3- إجراء اختبارات للمرشحين للعمل بمهنة التدريس قبل تعيينهم يقوم على إجرائها خبراء وزارة التربية والتعليم المتخصصون في المادة لا المرتزقة الذين في كل وادٍ يهيمون ويقولون فيما لا يعلمون ما يشاؤون.
4- وقف تعيين غير التربويين بحيث لا يُلجأ إلى تعيينهم إلا بعد نفاد أعداد التربويين الذي لا مهنة لهم إلا هذه المهنة.
المصدر: تحديات تربوية تواجهها لغتنا ومقترحات للعلاج، بحث مقدم إلى مؤتمر: اللغة العربية وتحديات البقاء، ص 224-229. (بتصرف).
إعداد: د.مصطفى يوسف






رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
عبدالله بنعلي
عضو نشيط
رقم العضوية : 1630
تاريخ التسجيل : Apr 2014
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 6,053
عدد النقاط : 10
جهات الاتصال :

عبدالله بنعلي غير موجود حالياً

   

افتراضي

كُتب : [ 09-28-2018 - 06:51 PM ]


مصطفى رجب



مصطفى محمد أحمد رجب، من مواليد 18 أغسطس 1956 العميد الأسبق لكلية التربية بجامعة سوهاج وأستاذ التربية الإسلامية ورئيس قسم أصول التربية السابق . رئيس الجهاز التنفيذي لهيئة محو الأمية وتعليم الكبار حالياً .

النشأة
نشأ مصطفى بن محمد بن أحمد بن رجب بن محمد بن شحاتة الخطيب الشريف الحسيني بقرية شطورة التابعة لمركز طهطا بمحافظة سوهاج بمصر، وقد هاجرت عائلة الخطيب التي ينتمي إليها من قرية الأشراف البحرية بمحافظة قنا إلى قرية شطورة عام 675 هجرية.

كان جده الرابع الشيخ رجب من علماء الأزهر وله مؤلفات ما تزال مخطوطة بمكتبته حتى الآن وكذلك كان جده الشيخ أحمد رجب ووالده الشيخ محمد ممن يحفظون القرآن الكريم ويقومون على تعليمه مع بقية العلوم الشرعية.

حفظ القرآن في صغره، والتحق بالتعليم العام فدرس بمدرسة شطورة الابتدائية، ثم المدرسة الثانوية بمركز طهطا ثم التحق بكلية التربية جامعة أسيوط حيث حصل على المركز الأول بمرتبة الشرف الأولى، ومن ثم تم تكليفه معيداً بنفس الكلية بقسم أصول التربية، ثم انتقل إلى كلية التربية بسوهاج، ومنها تدرج في الدرجات العلمية حتى صار أستاذاً، ثم وكيلاً لكلية التربية ثم عميداً لها لفترتين متواليتين.

المؤهلات العلمية
ليسانس الآداب والتربية تخصص لغة عربية ودراسات إسلامية بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف الأولى من كلية التربية بأسيوط – مايو 1978م.
الدبلوم الخاصة في التربية وعلم النفس من كلية التربية بأسيوط أكتوبر 1980م.
الماجستير في أصول التربية من كلية التربية بسوهاج – جامعة أسيوط – يونيو 1982م.
دكتوراه الفلسفة في التربية (تخصص أصول التربية) من كلية التربية بسوهاج جامعة أسيوط، فبراير 1985م.
الليسانس الممتازة في الآداب لغة عربية ودراسات إسلامية من كلية الآداب بسوهاج – جامعة أسيوط – بمرتبة الشرف 1987م.
ماجستير في الآداب تخصص لغويات من كلية الآداب بسوهاج – جامعة أسيوط – أغسطس 1991م.
دكتوراه الفلسفة في الآداب (تخصص أصول الفقه) من قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية بكلية الآداب بسوهاج – جامعة جنوب الوادي في سبتمبر 1995م.
المناصب الأكاديمية
جامعة سوهاج (مصر)
معيد بكليتي التربية بأسيوط ثم سوهاج (1978-19825).
مدرس مساعد بكلية التربية بسوهاج من30/6/1982م حتى 10/9/1982م ثم عمل بالمملكة العربية السعودية وعاد إلى نفس الوظيفة حتى فبراير 1985.
مدرس بكلية التربية بسوهاج من فبراير 1985 حتى سنة 1989م.
أستاذ مساعد بكلية التربية بسوهاج من يونيو 1989 حتى 1993.
أستاذ التربية الإسلامية بكلية التربية بسوهاج من ديسمبر 1993.
المشرف العام على برنامج تأهيل معلمي المرحلة الابتدائية للمستوى الجامعي بكلية التربية بسوهاج (1995-2001)
وكيل كلية التربية بسوهاج لشؤون الدراسات العليا والبحوث (فبراير 1994 ـ يوليو 1995)
عميد كلية التربية بسوهاج – جامعة جنوب الوادي (يوليو 1995 ـ يوليو 2001)
تم اختياره عقب الثورة المصرية بصفته أول رئيس مدني لهيئة تعليم الكبار بمصر
كلية إعداد المعلمين بأبها (السعودية)
عمل محاضراً بكلية إعداد المعلمين بأبها بالمملكة العربية السعودية في العام الدراسي 1982-1983م.

سلطنة عمان
عمل مساعداً فنياً ثم عميداً لمعهد السلطان قابوس العالي للدراسات الإسلامية بسلطنة عمان في الفترة بين عامي 1989 و1993.

جامعة المنيا (مصر)
انتدب سنة 1999 رئيساً لقسم الإعلام التربوي بكلية التربية النوعية جامعة المنيا.

مكتب التربية العربي
عمل خبيراً تربوياً زائراً بمكتب التربية العربي لدول الخليج بالرياض من 1 يناير 2002 إلى ا مارس 2002.

جامعة اليرموك (الأردن)
عمل أستاذاً زائراً للدراسات العليا بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة اليرموك– الأردن من 17 سبتمبر 2002 إلى 1 مارس 2003 ومن 12 سبتمبر 2004 إلى 1 يونيو 2005.

مناصب أخرى
رئيس الهيئة العامة لمحو الأمية وتعليم الكبار بدايةً من 20/7/2011م .

نشاطات أخرى
عضو اللجنة العلمية الدائمة لترقيات الأساتذة والأساتذة المساعدين بالمجلس الأعلى للجامعات في مصر [ تخصص أصول التربية والتخطيط التربوي].من 2008 وحتى الآن
عضو مجلس شؤون البيئة وخدمة المجتمع بجامعة عين شمس
عضو مجلس شؤون البيئة وخدمة المجتمع بجامعة بورسعيد
عضو مجلس إدارة صندوق التنمية المحلية بوزارة التنمية المحلية
عضو مجلس إدارة المركز الإقليمي لتعليم الكبار بسرس الليان
عضو مجلس إدارة مركز تعليم الكبار بجامعة عين شمس
عضو مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون
عضو اللجنة الاستشارية العليا لمركز الدراسات المعرفية والمعهد العالمي للفكر الإسلامي ومركز الحضارة برياسة فضيلة مفتي مصر .
عضو لجنة مشروع توجيه الأطروحات الجامعية بالمعهد العالمي للفكر الإسلامي بالقاهرة
عضو ( شعبة التعليم العام ) بالمجالس القومية المتخصصة – برئاسة الجمهورية - مصر .
نائب رئيس مجلس إدارة نادي أعضاء هيئة تدريس الجامعة بسوهاج من 1995 إلى 2000م
نائب رئيس اتحاد كتاب مصر فرع الصعيد – بالانتخاب – اعتبارا من أبريل 2007
خبير التعليم (شعبة التعليم العام) بالمجالس القومية المتخصصة – برئاسة الجمهورية - مصر.
مثل مصر في تنفيذ اتفاقية التعاون الثقافي مع دولة الكاميرون عام1996.
شارك في وضع لائحة الدراسات العليا (برنامج الدكتوراة) بقسم الدراسات الإسلامية بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة اليرموك– الأردن
وضع لائحة معهد السلطان قابوس العالي للدراسات الإسلامية بسلطنة عمان من 6/9/1989

عضو اتحاد كتاب مصر من 1988م وحتى الآن.
عضو المجلس الأعلى للثقافة [ لجنة التربية ] من 1/10 /2001
رئيس مجلس إدارة جمعية الثقافة من أجل التنمية بسوهاج.
المستشار الثقافي لمحافظة سوهاج اعتباراً من 21/12/1996 م وحتى 2000.
عضو لجنة قطاع إعداد المعلم بالمجلس الأعلى لجامعات مصر من1995حتى2001.
يشارك في أعمال اللجان العلمية لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين بالمجلس الأعلى للجامعات.
عضو مجلس إدارة رابطة التربية الحديثة بالقاهرة من 1996-2001.
أشرف على – واشترك في مناقشة – أكثر من ثلاثين رسالة ماجستير ودكتوراه.
قام بتحكيم أبحاث علمية لنشرها بمجلات علمية مصرية وعربية.
رأس تحرير المجلة العلمية التربوية لكلية التربية بسوهاج –جامعة جنوب الوادي.من 1995حتى2001.
رئيس مجلس إدارة وتحرير مجلة الثقافة والتنمية دورية علمية محكمة تصدر عن جمعية الثقافة بسوهاج والمكتب المصري للمطبوعات بالقاهرة
رئيس مجلس إدارة جريدة (رسالة الجنوب) [مرخصة من المجلس الأعلى للصحافة].
شارك في أعمال المركز العربي للاستشارات والتدريب (آكت) بالقاهرة ونال درع المركز.
عضو الجمعية العربية لعمداء كليات التربية.
عضو الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليمية.
عضو مؤسس لنادي الأدب بمحافظة أسيوط (1974-1980م) وعضو مؤسس ثم عضو مجلس إدارة نادي الأدب بقصر ثقافة سوهاج من (1980 –1988م).
رئيس نادي الأدب بالجامعة من6 198 وحتى 1999، ورئيس مجلس إدارة مجلة (الرسالة) التي أصدرها النادي.
رئيس الهيئة الاستشارية للمكتب المصري لتوزيع المطبوعات – بالقاهرة.
عضو الهيئة الاستشارية لدار الفكر العربي – بالقاهرة.
شارك – لعدة سنوات – في تدريب المعلمين ومديري الإدارات ومديري العموم بوزارة التربية والتعليم.
شارك في التدريب للترقية لوظائف التدريس بالمنطقة الأزهرية بسوهاج.
شارك في برنامج تأهيل معلمي الأزهر للمرحلة الجامعية من 1987-1989 م.
عضو الأمانة العامة لمؤتمر أدباء مصر – بوزارة الثقافة
رئيس نادي الأدب المركزي بمحافظة سوهاج
صحف ومجلات
ساهم في تحرير العديد من الصحف والمجلات في المدة من 1974م وحتى الآن بمقالات وقصائد ودراسات ==

في الكويت: العربي، القبس، الأنباء، الرأي العام، الهدف، الكويت. مجلة الطفولة العربية.البيان.
في السعودية: القافلة، الفيصل، المنهل، المجلة العربية، الرابطة، الخفجي، الندوة، الجزيرة، المدينة.
في الإمارات: منار الإسلام - البيان، الخليج، المنتدى، الاتحاد. آفاق المستقبل. درة الإمارات.
في عمان: الوطن، عمان، السراج، نزوى.
في المغرب: الوحدة.
في مصر: منبر الإسلام – المجاهد - الهلال، الشعر، القاهرة، الكاتب، الجديد، الثقافة، الأهرام، الأخبار، الجمهورية، المساء، أدب ونقد، الأحرار، الطلبة،مجلة الأزهر، جريدة الدستور، جريدة المصري اليوم، جريدة الأحرار.. إلخ.
في قطر: الشرق. الراية. التربية. الجسرة.
في الأردن: الفرقان. المجلة الثقافية. أفكار.
في سورية: الأسبوع الأدبي. الموقف الأدبي. الثقافة. جريدة الثورة.
في لبنان: النور. اللواء. السفير.
بعض المؤتمرات التي شارك فيها
نظم وترأس المؤتمر العلمي العربي الخامس (الدولي الثاني) حول التعليم والأزمات المعاصرة 0(الفرص والتحديات)في -سوهاج : أكاديمية البحث العلمي – -في أالمدة من28-29أبريل 2010
نظم وترأس المؤتمر العربي الرابع (الدولي الأول) حول التعليم وتحديات المستقبل في -سوهاج : أكاديمية البحث العلمي – بالتعاون مع جامعة سوهاج -في المدة من25-26أبريل 2009
نظم وترأس المؤتمر العربي الثالث حول التعليم وقضايا المجتمع في -سوهاج : أكاديمية البحث العلمي – بالتعاون مع جامعة سوهاج -في أالمدة من20-22أبريل 2008
نظم وترأس المؤتمر العربي الثاني حول التعليم الجامعي الخاص في الوطن العربي-سوهاج: أكاديمية البحث العلمي – بالتعاون مع جامعة سوهاج -في 27-28مارس 2007
نظم وترأس المؤتمر العربي الأول للثقافة الألكترونية الذي نظمته جمعية الثفافة بسوهاج بالتعاون مع أكاديمية البحث العلمي من 20-21يوليو 2005.
المؤتمر الدولي العاشر للندوة العالمية للشباب الإسلاي- القاهرة- ديسمبر 2006م.
المؤتمر الدولي حول مئوية ابن خلدون – وزارة الثقافة – القاهرة –ديسمبر2006
مؤتمر التربية الخاصة العربي بالجامعة الأردنية –عمان – 26-27 أبريل 2005
مؤتمر الجمعية المصرية للمناهج وطرق التدريس بجامعة عين شمس – مايو 2004[ مشارك بورقة عمل ]
مؤتمر "التربية والثقافة " – كلية التربية بالفيوم –جامعة القاهرة من27إلى28 أكتوبر 2001 (ورقة عمل)
المهرجان الثاني لفنون طفل الصعيد المنعقد بمحافظة المنيا من8 إلى 13 سبتمبر 2001والذي نظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة (مشارك ببحث)
المهرجان الأول لفنون طفل الصعيد بالمنيا من 23 حتى 28 سبتمبر2000 بإشراف الهيئة العامة لقصور الثقافة (مشارك ببحث)
المؤتمر العلمي السابع لمركز تطوير التعليم الجامعي بجامعة عين شمس من 21 إلى 22 نوفمبر2000 (مشارك ببحث)
المؤتمر العلمي الثاني للجمعية العربية لكليات التربية بالتعاون مع جامعة أسيوط من18 إلى20 أبريل 2000 (مشارك ببحث)
مؤتمر الإبداع الأدبي في جنوبي مصر _ كلية الآداب – جامعة أسيوط من10 إاى 12 نوفمبر 1998 (مشارك ببحث)
المؤتمر الثالث لأدباء مصر في الأقاليم – الجيزة 1987م.
مؤتمر أعلام دمياط أعوام 1986 ،1987، 1988، 1989م.
المؤتمر العالمي الخامس للتربية الإسلامية – القاهرة 1986م.
المؤتمر العلمي الخامس لكلية التربية – جامعة المنيا، 1998م.(معقب)
المؤتمر العلمي الثاني لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا حول القصة العربية، مايو 1998م. (معلق على جلسة)
مؤتمر عمداء كليات التربية العربية الثاني بأسيوط مايو 2000م.
المؤتمر العلمي حول البيئة بكلية التربية بالمنيا مايو 2000م. (معقب)
المؤتمر العلمي الخامس 1998م، والسادس 1999 بجامعة الدول العربية بالقاهرة بالمشاركة مع جامعة حلوان.(محاضر في ندوة)
نظم وترأس المؤتمر العلمي العربي السادس (الدولي الثالث) حول الطفولة في عالم متغير(الفرص والتحديات)في -سوهاج : قصر ثقافة سوهاج– -في المدة من29-30أبريل 2011م الذي نظمته جمعية الثقافة من أجل التنمية بالاشتراك مع المركز القومي لثقافة الطفل وأكاديمية البحث العلمي .
بعض المؤلفات المنشورة
الحديث النبوي : دراسة وتدريسا (بالاشتراك) (مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر)-2009
في هوية التربية الإسلامية ومنهجيتها (مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر)-2009
القيم والأهداف التربوية في الحديث الشريف - (مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر)-2009
الإعلام التربوي في مصر واقعه ومشكلاته، الهيئة المصرية العامة للكتاب 1989م.
نحو ثقافة إسلامية – المكتب المصري لتوزيع المطبوعات – القاهرة 1998م.
إرشاد القاصد إلى أسنى المقاصد لابن الأكفاني، تحقيقاً ودراسة – سوهاج، دار محسن للطباعة، 1989م.
تحرير المقال لابن حجر الهيتمي، تحقيقاً ودراسة – سوهاج، دار محسن للطباعة 1993م.
مع تراثنا التربوي، القاهرة، مؤسسة كوميت 1997م.
أطفالنا من أين نبدأ ؟، القاهرة، وزارة الثقافة (الهيئة العامة لقصور الثقافة) 1994م.
الدور التربوي للصحافة المدرسية : دراسة ميدانية بمحافظات الصعيد، سوهاج، كلية التربية 1986م.
الثقافة السياسية لمعلمي المستقبل : دراسة ميدانية.(بالاشتراك مع آخر) سوهاج، كلية التربية 1989م.
تاريخ تعليم الطب من خلال كتاب ابن أبي أصيبعة (عيون الأنباء في طبقات الأطباء) سوهاج، كلية التربية، 1991م.
فكر طه حسين التربوي، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1995م.
أطفالنا ومشكلاتهم التربوية والنفسية. القاهرة : المكتب المصري لتوزيع المطبوعات ،2000
لغة الشعر الحديث، القاهرة: الهيئة العامة لقصور الثقافة، أغسطس 2000م.
الإعجاز التربوي في القرأن الكريم. – الأردن : جدارا للنشر والتوزيع (عالم الكتب الحديث) 2005
الإسلام في المناهج الصهيونية- الأردن – عالم الكتب الحديث - 2005
مضامين تربوية في الفقه الإسلامي – الأردن – عالم الكتب الحديث - 2005
الشمس المشرقة للزعيم مصطفى كامل – دراسة وتقديم - هيئة قصور الثقافة – مصر – 2006
البحث في الإعجاز التربوي القرآني -(مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر)2008-
شعراء الفكاهة المعاصرون - (مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر)2008
الإعجاز التربوي في السنة النبوية - (مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر) -2008
صفحات مجهولة من تراثنا الشعري الفكاهي - (مكتبة العلم والإيمان – دسوق – مصر)-2007
الإعلام العربي وإرهاب العولمة (مكتبة الوراق – الأردن)2007
تعليم جديد لقرن جديد (مكتبة الوراق – الأردن)2007
دواوين شعرية صدرت له
الصيد في الماء الرائق، قطاع الآداب بالمركز القومي للفنون والآداب، وزارة الثقافة 1986، 1987م.
الشروحات، المجلس الأعلى للثقافة 1991م.
اعتراف جديد لابن أبي ربيعة، نادي الأدب بالجامعة، سوهاج 1996م.
في الممنوع – دسوق دار العلم والإيمان 2008
ديوان الحلمنتيشي، المكتب المصري لتوزيع المطبوعات، القاهرة 1998م.
صمت ،الهيئة المصرية العامة للكتاب.
الجوائز التقديرية
المركز الأول على مستوى الجمهورية في الشعر [ مسابقة القادة، المجلس الأعلى للشباب والرياضة ] 1994م.
المركز الأول على مستوى الجمهورية في البحث [ مسابقة القادة، المجلس الأعلى للشباب والرياضة ] 1994م.
المركز الأول على مستوى الجمهورية في البحث السياسي، المجلس الأعلى للشباب والرياضة 1982م.
المركز الأول على مستوى الجمهورية في البحث السياسي، المجلس الأعلى للشباب والرياضة 1980.
المركز الثالث على مستوى الجمهورية في البحث السياسي، المجلس الأعلى للشباب والرياضة 1979م.
المركز الأول على مستوى جامعة أسيوط في الشعر والقصة والمقال 1977 وعام 1978م.
الطالب المثالي على مستوى جامعة أسيوط وفروعها عام 1977م.
الأول على مستوى الجمهورية في الشعر، مسابقة الطلبة [ مؤسسة دار التعاون ] 1973 – 1974م.
درع المركز العربي للاستشارات والتدريب بالقاهرة 1994م.
درع مؤتمر الأدباء الثاني بسوهاج مايو 2000م.
درع وزارة الثقافة (الهيئة العامة لقصور الثقافة) بمؤتمر أدباء مصر في الأقاليم بمرسى مطروح سبتمبر 2000م.
جائزة التفوق من قصر ثقافة سوهاج، 2000م.
اختير عضواً في هيئة تحرير موسوعة علم النفس التي تصدرها مؤسسة الكويت للتقدم العلمي عام 1989.وحالت ظروف الغزو العراقي دون الاستمرار في هذا المشروع.
ورد تعريف به في موسوعة الشخصيات العالمية البارزة Who is Who ? العالمية عام 2000
وصلات خارجية
دولة همبكستان: المدونة الساخرة الخاصة بالدكتور مصطفى رجب [1]
أقوال إضافية للهدهد ـ شعر د. مصطفى رجب [2]
معجم الشعراء، مؤسسة عبد العزيز سعود البابطين للإبداع الشعري [3]
د. أحمد الصغير : قراءة في ديوان "صمت" للشاعر الدكتور مصطفى رجب [4]


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على الموضوعات
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الموضوعات المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
117-عالم ورأي-أ.د.عبدالعزيز التويجري، ورأيه في التحديات التي تواجه غير العرب د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 0 05-25-2019 06:30 PM
106-عالم ورأي-أ.د.عبدالعزيز التويجري، ورأيه في: التحدّيات التي تواجه اللغة العربية د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 0 05-11-2019 03:41 PM
90-عالم ورأي- أ.د. مصطفى رجب، ، ورأيه في التحديات التي تُمْتَحَن بها اللغة العربية د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 0 11-10-2018 10:33 PM
90-عالم ورأي- أ.د.مصطفى رجب، ورأيه في التحديات التي تُمْتَحَن بها اللغة العربية د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 2 10-19-2018 09:46 AM
عالم ورأي (30) - د. علي مدكور، ورأيه في الأخطار التي تتهدد اللغة في الأوطان العربية إدارة المجمع نقاشات لغوية 1 05-10-2016 12:58 PM


الساعة الآن 01:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2023, vBulletin Solutions, Inc. Trans by