مجمع اللغة العربية بمكة يطلق عضوياته الجديدة
لطلب العضوية:
اضغط هنا

لمتابعة قناة المجمع على اليوتيوب اضغط هنا

 


الانتقال للخلف   منتدى مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية > نقاش وحوار > نقاشات لغوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : ( 1 )
 
د.مصطفى يوسف
عضو نشيط

د.مصطفى يوسف غير موجود حالياً

       
رقم العضوية : 4449
تاريخ التسجيل : Oct 2016
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 5,857
عدد النقاط : 10
قوة التقييم :
جهات الاتصال :
افتراضي 94-عالم ورأي-أ.د.عبدالعزيز التويجري، ورأيه في أهمية العربية في وسائل الاتصال

كُتب : [ 12-23-2018 - 10:49 PM ]



سلسلة (عالم ورأي)
تهدف هذه السلسلة إلى استجلاء رأي عالم من علمائنا حول قضية من القضايا، أو عقبة من العقبات التي تواجه أبناء العربية، أو طرح رؤية لاستنهاض الهمم وتحفيز العزائم. فإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا، إنما ورثوا العلم، فمن أخذ به أخذ بحظ وافر.

94-الأستاذ الدكتور عبد العزيز التويجري– المدير العام للإيسيسكو، ورأيه في: أهمية اللغة العربية في وسائل الاتصال الإلكتروني:
إن حيـاة اللغـة وحفاظها الذاتي على مقـوّمات البقـاء، يعكسان صحة كيانها وسلامة بنيانها وصلابة مناعتها، فبهذه المقومات تغلبت لغة الضاد على المؤثرات السلبية وعوامل التهميش والاختراق والغـزو، واجتازت الموانع التي كانت تعترض سبيلها نحو الذيوع والانتشار، حتى وجدنا اللغة العربية في هذا العصر، تعرف توسعـًا لا ينتهي عند حـد، يصل إلى أصقاع الأرض جميعـًا بدون حدود.
ولم تعرف اللغة العربية انتشارًا في العالم وامتدادًا في الأرض كما تعرفهما في عصرنا هذا. وهذا الانتشار الذي تحققه اللغة العربية، سببه الأول كونها لغة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة والتراث الفكري الإسلامي الضخم؛ ولهذا يقبل المسلمون في جميع أنحاء العالم على تعلـمها كلّ حسب قدرته وفي ضوء الظروف المتاحة له، رغم ضعف أهل اللغة أنفسهم وذهاب ريحهم.
وبينما تنتشر اللغة العربية في أقطار الأرض، وتـُعتمد لغـة ً عالميةً، وتصدر اليونسكو قرارها بتحديد اليوم الثامن عشر من شهر ديسمبر كل سنة، يومـًا عالميـًّا للغة العربية، تعيش أمتنا العربية مراحل حرجة، وتواجه تحديات عنيفة من كل صوب، وتشهد صراعاتٍ محتدمة، وأزماتٍ تكاد أن تكون مزمنة، وتعاني أشدّ المعاناة، من قلاقل وفتن ومشكلات تضعف من قدراتها وتنهك قواها. فيتراجع- من جـراء ذلك كله- دورها في ميادين السياسة الدولية.
وعلى تعدّد المجالات الحيوية التي يتعزز فيها الحضورُ المؤثر والفاعل للغة العربية في هذا العصر، فإن المجال الإعلامي على تنوع فضاءاته، يشهد تدفقـًا واسعـًا وامتدادًا متصاعدًا للغة الضاد. ولما كانت تقانات الإعلام تعرف تطورًا مطردًا، جعل الإعلام الإلكتروني يـَتـَجـَاوَزُ الإعلام التقليدي بمسافات شديدة البعد، بحيث يمكن القول، حسب ما تكشفه الدراسات المتخصصة للخبراء الإعلاميين من حقائق مذهلة، إن مجال الإعلام الإلكتروني أصبح أكثر اتساعـًا وأعمق توفقـًا وأجمل رشاقـة، بسبب ما أصبح بين أيدينا من وسائل التبليغ والعرض، وبصفة عامة تقديم خدمات متنوعة، وفي الوقت نفسه، مخاطبة جماهير متعددة بلغات متعددة، كل جمهور يتلقى الرسالة بلغته، مع القدرة على إغناء تلك الخدمات بمعطيات وشروح مستمدة من أمهات المصادر الغنية، والمحمَّلة بأهم ما أنتجته المعرفة الإنسانية على مر العصور، من خلال معلومات مرقمة.
إن الطفرة الإعلامية الهائلة في وسائل الاتصال الإلكتروني جعلت من العالم قرية صغيرة، بحيث تبدَّل الافتراضُ إلى الحقيقة من وجوه كثيرة، وأصبحت الأبواب مفتوحة أمام مَن يريد التزوّد بالمعرفة في شتى الحقول وبدون استثناء، فصارت المعرفة متاحةً للجميع وبين يدي من يدخل إلى الفضاء الافتراضي. وهذا تطور عظيم القيمة، له بالغ التأثير في الحياة الإنسانية، ولربما سيكون له انعكاسات أقوى وأشـدّ تأثيرًا في المستقبل القريب على البشرية.
وفي هـذا المجال أصبح للغـة العربية حضور ملحوظ في الفضاء الافتراضي. ولكن إنْ كان له امتدادٌ من حيث الكم، فهو ليس له الامتداد نفسُه من حيث الكيف. فالارتفاع في عدد الزائرين للمواقع العربية على الشبكة العالمية، وفي كـثرة هذه المواقع وتنوع اتجاهاتها وأهـدافها ومستوياتها، وفي حجم المكتـنزات الثـقافية والفكرية والأدبية والعلمية والتـراثـية من المراجع المخزنة في الفضاء الافتراضي القابلة للتحميل، أي متاحة لمن يشاء وفي متناوله للنقل والتخزين والتسجيل والاسترجاع. كل ذلك لا يدل على أن لغة الضاد التي يمتلئ بها هذا الفضاء اللامحدود، هي في حال من القوة والمتانة والصحة. فالعربية معروضة ٌفي الفضاء بقدر محدود، في واقع الأمر، بالمقارنة مع الوضع الذي عليه لغات أخرى، خصوصًا اللغات الثلاث الرئيسة التي تتصدَّر قائمة اللغات الرائجة في وسائل الاتصال الإلكتروني، وهي الإنجليزية، والصينية، والإسبانية.
إنه لا يمكن أن ننكر المستوى غير اللائق باللغة العربية الذي تتبوأه في العالم الواقعي وفي الفضاء الافتراضي. ولابد من أن يكون في هذا الاعتراف ما يحفزنا لبذل الجهد وإفراغ الوسع للارتقاء بالمستوى العام للغـة الضاد من جميع الوجوه.
وبالنظر إلى ترتيب اللغات في العالم على شبكة الإنترنت، نجد أن اللغة الإنجليزية تحتل المرتبة الأولى على الصعيد العالمي. وفي ذلك دليل على أهمية هذه اللغة التي أصبحت تفرض نفسها بشكل كبير في ميادين عدة. إلاًّ أن ما يثيـر الانتباه ويتوجب الوقوف عنده، هو موقع اللغة العربية التي احتلت المرتبة الرابعة من بين اللغات المستخدمة على شبكة الإنترنت.
وحرصًا على مزيد من التوضيح، نشير إلى أن الإحصاءات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (اللذين يتشكل منهما العالم العربي)، تؤكد على ما يلي:
 يجري يوميـًّا أكثر من 100 مليون بحث باللغة العربية على محرك جوجل (النسخة العربية) مقابل 4 مليارات بحث في جميع أنحاء العالم بمختلف اللغات.
 يتم إنشاء أكثر من 36,000 حساب جديد "للفيسبوك" كل يوم.
 يتم عرض أكثـر من 100 مليون مقطع فيديو على يوتيوب كل يوم.
 يتمّ 13% من عمليات البحث باللغة العربية من خلال الأجهزة النقالة، مع توقعات تشير إلى أن هذه النسبة قد تصل إلى 30% في عام 2017م.
 يقوم 45,9 مليون من مستخدمي الإنترنت في الدول العربية بأبحاث على محرك البحث جوجل باللغة العربية، إضافة إلى 9 ملايين من خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والتي هي غالبـًا من الجاليات العربية.
إنه يمكن القول إجمالًا وفي ظل هذه البيانات، إن بناء المحتوى الرقمي العربي بات ضرورة ملحة وأهمية قصوى من أجل مجاراة لغات العالم وتعزيز مفهوم المنافسة الثـقافية والمرجعيات الفكرية واللسانية، انطلاقًـًا من عالم الإنترنت؛ مما يدفعنا إلى طرح سؤال حول الأساس الذي يقوم عليه المحتوى العربي الرقمي وحول مدى حضور اللغة العربية على شبكة الإنترنت.
وليس من شك في أن التفوق العددي للغة العربية قد يدفع إلى مزيد من الاستثمار في المحتوى العربي على الشبكة العالمية، خاصة من قِبل الشركات العالمية مثل جوجل، وياهو، ومايكروسوفت، والتي بدأت بالاهتمام بالسوق العربية منذ سنوات قليلة. وهذا موضوع يندرج في اقتصاديات المعرفة سيخرج بنا عن موضوعنا إذا ما استفضنا في الحديث عنه. ولكن لابد من القول إن المحتوى العربي على الشبكة العالمية، لا يرقى إلى مستوى التفاعل المؤثر الذي يُتوقع في مثل هذه الحالة؛ لأنـه بعبارة جامعة، محتوى يقوم على العرض فقط دون الأخذ والعطاء، ولا يقدم خدمات مفتوحة لرواد الفضاء الافتراضي، على غرار ما هو عليه الوضع بالنسبة للغات الأخرى.
إن وعاء المعرفة هو اللغة التي أصبحنا نستقيها في حياتنا اليومية من مختلف الوسائل، وأهمها شبكة الإنترنت. وكل معلومة تتشكل بلغة ما في قالب رقمي مثل الحواسيب والهواتف الذكية، يطلق عليها الخبراء اسم (المحتوى الرقمي)، فمحتوى اللغة العربية الموجود على الإنترنت يمثل مجموع المعلومات المتوافرة على الشبكة العالمية بشكل رقمي في شتى مجالات المعرفة والحياة؛ ولذلك فإن أهمية المحتوى في أي لغة يعود بفوائد جمة على أهلها، كالفوائد الاقتصادية من المحتوى المتعلق بالتجارة الإلكترونية، وفوائد ثقافية من وجود محتوى ثقافي وتراثي، وفوائد إدارية وخدماتية من محتوى الحكومة الإلكترونية. وهكذا دواليك.
وحساب المحتوى على الإنترنت يُعرف بعدد الصفحات، كما أن إغناء المحتوى الرقمي لا يتم إلا بالإبداع والتجديد والابتكار، الذي يليه في الأهمية تزايدُ عدد زيارات الأشخاص لتلك الشبكات.
وينتشر المحتوى العربي الرقمي على الإنترنت مثل جميع اللغات، وفق مجالات مختلفة، نذكر منها تلك التي وجب تكثيف الجهود للزيادة في التعامل معها وزيادة المحتوى العربي فيها:
- التراث: كتب التراث العربي الإسلامي.
- النشر: الكتب، المجلات، الدوريات العلمية.
- الإعلام: الإذاعات، التلفزيونات، الفضائيات.
- العلم والتكنولوجيا: الجامعات، مراكز البحوث، الجامعات الافتراضية.
- المكتبات: نص، صوت، صور، فيلم، كتب إلكترونية.
- الثقافة: متاحف، بوابات الثقافة، فكر وموسيقى وأدب ورسم.
- الأعمال: مواقع الشركات، دليل الشركات، دليل المصدرين، دليل المصنع، دليل البنوك.
- الحكومة الإلكترونية: البوابة الحكومية، مواقع الوزارات والمؤسسات العامة.
- الصحة: العيادات، المستشفيات، التطبيب عن بعد.
- منشورات المنظمات: غير الحكومية، الإقليمية، الدولية.
- السياحة: المواقع السياحية والتاريخية والطبيعية، المطاعم والفنادق والنقل.
- التسلية، ألعاب أطفال، أفلام كرتونية.
- ولتنشيط زيادة هذه المحتويات العربية الكثيرة، يتطلب الأمر مبادرات فعالة تستهدف كل مجال على حدة من هذه المجالات المذكورة.
المصدر: أهمية اللغة العربية في وسائل الاتصال الإلكتروني، بحث مقدم لمؤتمر مجمع اللغة العربية بالقاهرة في دورته الثمانين.
إعداد: د.مصطفى يوسف


التعديل الأخير تم بواسطة د.مصطفى يوسف ; 12-23-2018 الساعة 10:54 PM
رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
عبدالله بنعلي
عضو نشيط
رقم العضوية : 1630
تاريخ التسجيل : Apr 2014
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 6,053
عدد النقاط : 10
جهات الاتصال :

عبدالله بنعلي غير موجود حالياً

   

افتراضي

كُتب : [ 12-24-2018 - 06:43 PM ]


المدير العام الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري هو المدير العام للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة -إيسيسكو-، والأمين العام لاتحاد جامعات العالم الإسلامي (هيئة تابعة للإيسيسكو). ويعد إحدى الشخصيات الدولية المتميزة بما حققه للإيسيسكو من تطور وإشعاع، وبما نشر من مؤلفات ودراسات وبحوث في مجالات المعرفة، وبحضوره الفاعل في المنتديات العربية والإسلامية والدولية. وفي إطار مهامه، أشرف على وضع ست عشرة إستراتيجية قطاعية أقرها مؤتمر القمة الإسلامي في دوراته المتعاقبة واعتمدتها المؤتمرات الوزارية المتخصصة. كما أشرف على تأسيس المجلس الأعلى للتربية والعلوم والثقافة بهدف تعزيز العمل الإسلامي المشترك في هذه المجالات خارج العالم الإسلامي. وله مشاركات فاعلة في الجهود الدولية الهادفة إلى تعزيز الحوار بين الثقافات والتحالف بين الحضارات.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

عبد العزيز بن عثمان التويجري
اذهب إلى التنقلاذهب إلى البحث
عبد العزيز بن عثمان التويجري
معلومات شخصية
الميلاد 3 أبريل 1950 (68 سنة) تعديل قيمة خاصية تاريخ الميلاد (P569) في ويكي بيانات
الرياض تعديل قيمة خاصية مكان الولادة (P19) في ويكي بيانات
مواطنة Flag of Saudi Arabia.svg السعودية[1] تعديل قيمة خاصية بلد المواطنة (P27) في ويكي بيانات
اللغات المحكية أو المكتوبة اللغة العربية[2]
هذه سيرة ذاتية لشخص على قيد الحياة لا تحتوي على أيّ مراجعٍ أو مصادرٍ. فضلًا ساعد بإضافة مصادر موثوقٍ بها. المواد المثيرة للجدل عن الأشخاص الأحياء التي ليست موثّقةً أو موثّقة بمصادر ضعيفةٍ يجب أن تُزال مباشرةً. (مارس 2016)
عبد العزيز بن عثمان التويجري مدير عام المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ولد في الرياض بالمملكة العربية السعودية، في 1950/4/3 م

الدراسات
حاصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية والتاريخ عام 1974م، بتقدير جيد جداً مع مرتبة الشرف، من جامعة الملك سعود في الرياض؛

حاصل على درجة الماجستير في اللسانيات عام 1977م، ودرجة الدكتوراه في المناهج عام 1982م، من جامعة أوريجون بالولايات المتحدة الأمريكية؛

الخبرات المهنية
أستاذ مساعـد بكلية التربيـة بجامعة الملك سعـود (1982-1985م)؛
مشرف على مركز التأليف والترجمة والنشر ومركز الكتب الدراسية بجامعة الملك سعود، عام 1984م؛
مدير عام مساعد في الثقافة بالمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (1985-1991م)؛
انتخب بالإجماع مديراً عاماً للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة من قبل المؤتمر العام للمنظمة في دورته الرابعة المنعقدة في نوفمبر 1991م، بمدينة الرباط؛
جدّد انتخابه بالإجماع مديراً عاماً للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة من قبل المؤتمر العام للمنظمة في دورته الخامسة المنعقدة في نوفمبر 1994م بمدينة دمشق؛
جدّد انتخابه بالإجماع مديراً عاماً للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة لفترتين جديدتين مدة كل واحدة منهما ثلاث سنوات، من قبل المؤتمر العام للمنظمة في دورته السادسة المنعقدة في ديسمبر1997م، بمدينة الرياض؛
جدّد انتخابه بالإجماع مديراً عاماً للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة لفترتين جديدتين مدة كل واحدة منهما ثلاث سنوات، من قبل المؤتمر العام للمنظمة في دورته الثامنة المنعقدة في ديسمبر 2003م، بمدينة طهران؛
جدّد انتخابه بالإجماع مديراً عاماً للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة لفترتين متتاليتين مدة كل واحدة منهما ثلاث سنوات قابلة للتجديد، من قبل المؤتمر العام للمنظمة في دورته العاشرة المنعقدة في يوليو 2009م، بمدينة تونس؛
أمين عام اتحاد جامعات العالم الإسلامي؛
العضويات
عضو مجلس الأمناء في الجامعات التالية :-

- الجامعة الإسلامية في النيجر.

- الجامعة الإسلامية في أوغندا.

- الجامعة الإسلامية في باكستــان.

- الجامعة الإسلامية في بنغلاديش.

عضو مؤسسة آل البيت الملكية للفكر الإسلامي في عمّان، المملكة الأردنية الهاشمية؛
عضو الهيئة الاستشارية لموسوعة الحضارة العربية الإسلامية في بيروت، الجمهورية اللبنانية؛
عضو المنتدى الإسلامي العالمي للحوار في جدة، المملكة العربية السعودية؛
عضو مجلس الأمناء لمركز الدراسات العربي ــ الأوروبي في باريس؛
عضو مراسل لمجمع اللغة العربية في القاهرة، جمهورية مصر العربية؛
عضو فخري في المعهد الثقافي الأرجنتيني العربي في بوينوس آيريس؛
عضو منتدى الفكر العربي، عمّان، المملكة الأردنية الهاشمية؛
عضو مجلس القادة المائة التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي؛
عضو الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية في طهران، الجمهورية الإسلامية الإيرانية؛
عضو فخري في المجلس الأعلى للتربية في جمهورية البيرو؛
عضو مجلس أمناء منتدى شباب مؤتمر التعاون الإسلامي من أجل الحوار والتعاون، إستانبول، الجمهورية التركية؛
عضو مجلس أمناء جامعة الحضارة الإسلامية المفتوحة في بيروت، الجمهورية اللبنانية؛
عضو مجلس أمناء مركز إسهامات المسلمين في الحضارة، الدوحة، دولة قـطر؛
عضو المنتدى العالمي للوسطية، عمّان، المملكة الأردنية الهاشمية؛
عضو مجلس أمناء المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية، الدوحة، دولة قـطر؛
عضو الهيئة التأسيسية لكرسي اليونسكو للأخلاقيات الإسلامية في الطب، جدة، المملكة العربية السعودية؛
بروفيسور فخري في جامعة تتارستان الحكومية للعلوم الإنسانية والتربوية، قازان، جمهورية روسيا الاتحادية؛
المدير المسؤول لمجلة (الإسلام اليوم) الأكاديمية التي تصدر بالعربية والإنجليزية والفرنسية، ولمجلة (الجامعـة) التي تصدر عن اتحاد جامعات العالم الإسلامي؛
كتب العديد من الدراسات التربوية والبحوث الثقافية والفكرية والعلمية، ونشر طائفة من المقالات في كبريات الصحف؛
حَـاضَـرَ في العديد من الجامعات العربية الإسلامية والعالمية.
حاصل على أوسمة رفيعة من الدول التالية
الوسام الوطني من درجة قائد، من جمهور ية كوت ديفوار، سنة 2013م.
الوسام الوطني من درجة قائد، من بوركينافـاسو، سنة 2013م؛
وسام الإيسيسكو الذهبي، من المؤتمر العام للإيسيسكو في دورته الحادية عشرة، الرياض، المملكة العربية السعودية، سنة 2012م؛
وسام الاستحقاق الوطني من درجة فارس، من جمهورية النيجر، سنة 2012م؛
الوسام الوطني 27 يونيو من درجة ضابط، من جمهورية جيبوتي، سنة 2012م؛
ميدالية الدولة الذهبية، من جمهورية كازاخستان، سنة 2011م؛
وسام الاستحقاق الوطني من درجة عهيد، من الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، سنة 2011م؛
وسام إسماعيل الساماني من الدرجة الأولى، من جمهورية تاجيكستان، سنة 2010م؛
الصنف الأكبر من وسام الجمهورية، من الجمهورية التونسية، سنة 2009م؛
وسام السعفة الأكاديمية من درجة ضابط،من جمهورية النيجر، سنة 2009م؛
وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الممتازة، من المملكة العربية السعودية، سنة 2008م؛
وسام المجد من جمهورية أذربيجان، سنة 2007م؛
الوسام العلوي من درجة قائد من المملكة المغربية، سنة 2006م؛
الوسام الوطني للأسد من درجة ضابط من جمهورية السينغال، سنة 2006م؛
وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الممتازة من الجمهورية العربية السورية، سنة 2006م؛
وسام الاستحقاق الوطني من درجة ضابط كبير من الجمهورية الإسلامية الموريتانية، سنة 2005م؛
وسام الاستقلال من الدرجة الأولى من المملكة الأردنية الهاشمية، سنة 2002م؛
الصنف الأكبر من الوسام الوطني للاِستحقاق من الجمهورية التونسية، سنة 2001م؛
وسام النيلَيْن من الطبقة الممتازة من جمهورية السودان، سنة 2001م؛
وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى من جمهورية مصر العربية، سنة 1998م؛
وسام نيشان الهلال الأخضر من درجة قائد من جمهورية القَمَر المتحدة، سنة 1992م؛
حاصل على أوسمة وجوائز من الهيئات التالية
درع جامعة قطر، الدوحة، دولة قطر، سنة 2014م.
جائزة "شخصية العام التراثية" لعام 2014م، المركز العربي للإعلام السياحي، الأقصر، جمهورية مصر العربية؛
درع جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الرياض، المملكة العربية السعودية، سنة 2013م؛
درع جامعة محمد الأول، وجدة، المملكة المغربية، سنة 2013م؛
الميدالية الذهبية للكومساتس، إسلام آباد، جمهورية باكستان الإسلامية، سنة 2013م؛
جائزة "المجدّد المبدع" لعام 2013م، من رابطة كُتّاب التجديد التابع للمنتدى العالمي للوسطية، عمّان، المملكة الأردنية الهاشمية؛
درع تكريمي من وزارة الثقافة في المملكة الأردنية الهاشمية، سنة 2013م؛
الدرع الذهبي للمؤتمر الدولي للتعليم العالي في الوطن العربي"آفاق مستقبلية"،من الجامعة الإسلامية في غزة، دولة فلسطين، سنة 2013م؛
جائزة موسوعة التميز والحضارة، الرياض، المملكة العربية السعودية، سنة 2012م؛
الدرع الذهبي للاتحاد العربي للشباب والبيئة التابع لجامعة الدول العربية، الأقصر، جمهورية مصر العربية، سنة 2012م؛
جائزة التميز والريادة من الشبكة العالمية للطاقة المتجددة، دنفر، ولاية كولورادو، الولايات المتحدة الأمريكية، سنة 2012م؛
جائزة المنظمة العالمية للأسرة، سنة 2011م؛
جائزة الشجر الذهبي "غيزيل تشينار"، من مؤسسة حيدر علييف بجمهورية أذربيجان، سنة 2011م؛
جائزة الحوار بين الثقافات، من مجلس الشباب متعدد الثقافات بأوروبا (COJEP)، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، جنيف، سنة 2010م؛
جائزة السفير المميز للإسلام والرؤية المستقبلية لقضايا السلم، من مؤسسة فضيلة الشيخ الدكتور شهيد ستار الدين للعدل والسلام بدبلن، إيرلندا، سنة 2010م؛
جائزة تقديرية عن مجموع الأعمال المنجزة، من حركة الشبيبة الإسلامية بدبلن، إيرلندا، سنة 2010م؛
القلادة الوطنية للاستحقاق الكشفي من الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، سنة 2008م؛
درع جامعة القاهرة في جمهورية مصر العربية، سنة 2007م؛
الوسام الذهبي لوزارة الثقافة في الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، سنة 2007م؛
وسام جمعية الدعوة الإسلامية العالمية في ليبيا، سنة 2007م؛
جائزة الشبكة العالمية للطاقة المتجددة (WREN)، سنة 2007م؛
جائزة منتدى كرانز مونتانا الأورو-متوسطي في إمارة موناكو، سنة 2005م؛
الميدالية الذهبية الأم تريزا للسلام من البيرو، سنة 2005م؛
الميدالية الذهبية لمنظمة التعاون الإسلامي (منظمة المؤتمر الإسلامي سابقاً)، سنة 1994م؛
درع الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، سنة 2003م؛
حاصل على درجات أكاديمية من الجامعات التالية
الدكتوراه الفخرية في الحضارة والفكر الإسلامي من الجامعة الإسلامية العالمية في ماليزيا، سنة 2013م.
درجة الأستاذية الفخرية من جامعة تتارستان الحكومية للعلوم الإنسانية والتربوية، سنة 2009م؛
الدكتوراه الفخرية في العلاقات الدولية، من جامعة الشرق الأدنى في جمهورية قبرص الشمالية التركية، سنة 2008م؛
الدكتوراه الفخرية من جامعة ريكاردو بالما في جمهورية البيرو، سنة 2005م؛
الدكتوراه الفخرية من جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، سنة 2001م؛
من الأعمال الفكرية والثقافية التي صدرت له
كتب
الحوار من أجل التعايش (باللغة العربية).
في البناء الحضاري للعالم الإسلامي ــ صدر منه حتى الآن ثلاثة عشر جزءاً بالعربية ــ (ترجم الجزء الأول إلى الإنجليزية).
تأملات في قضايا معاصرة (باللغة العربية).
العالم الإسلامي في عصر العولمة (باللغة العربية).
أفكار للحوار (باللغة العربية).
على طريق تحالف الحضارات (باللغة العربية).
في الحوار مع الذات والآخر (باللغة العربية).
أمريكا والعالم الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية).
التجديد والمستقبل (باللغة العربية).
مواقف وآراء (باللغة العربية).
في الفكر والحضارة (باللغة العربية).
دراســــات
- العلوم الاجتماعية ودور الإيسيسكو في تنميتها في العالم الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- أوضاع العالم الإسلامي و استراتيجية المستقبل (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
-حقوق الإنسان الاقتصادية في الإسلام (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)-طبعتان-؛
-التنمية الثقافية من منظور إسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والروسية)؛
-آفاق مستقبل الحوار بين المسلمين والغرب (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- جنوح الأطفال: القضية والحلول (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)
- الحوار والتفاعل الحضاري من منظور إسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الهوية والعولمة من منظور حق التنوع الثقافي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)-طبعتان-؛
- الإسلام والتعايش بين الأديان في أفق القرن الحادي والعشرين (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الأمة الإسلامية في مواجهة التحدّي الحضاري (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الثقافة العربية والثقافات الأخرى (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- مستقبل الوطن العربي في إطار التعاون العربي-الإسلامي؛
- الإيسيسكـو ومستقبل العالم الإسلامي في آفاقه التربوية والعلمية والثقافية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الكرامة الإنسانية في ضوء المبادئ الإسلامية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- التربية السياسية في الإسلام (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- حقوق الإنسان في التعاليم الإسلامية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- دور الإيسيسكو في تطوير الثقافة العربية الإسلامية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- خصائص الحضارة الإسلامية وآفاق المستقبل (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- صراع الحضارات في المفهوم الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- العولمة والحياة الثقافية في العالم الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- مفهوم التنوير في التصوُّر الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- التعليم العربي: الواقع والمستقبل (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الجاليات والمؤسسات الإسلامية ودورها في إبراز صورة الإسلام (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الخطاب الإسلامي بين الأصالة والمعاصرة (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- مستقبل اللغة العربية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الديمقراطية من منظور إسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- مسلمو الغرب والعالم الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والفارسية)؛
- الرصيد الثقافي المشترك وتحالف الحضارات (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الاجتهاد والتحديث في الإسلام (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- العالم الإسلامي والغرب: التحدّيات والمستقبل (بالعربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية)؛
- اللغة العربية والعولمة (بالعربية)؛
- المرأة في الإسلام ومكانتها في المجتمع الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)-ثلاث طبعات-؛
- الدبلوماسية الإسلامية في خدمة الحوار والسلام (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الحوار وتحالف الحضارات (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- التواصل الحضاري والتفاهم بين الشعوب (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- التراث والهوية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- حركة التقريب بين المذاهب الإسلامية: مراجعات وتأملات (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- حاضر اللغة العربية (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- الإعلام والحوار بين الثقافات (بالعربية والإنجليزية والفرنسية)؛
- نحو تجديد الفكر الإسلامي (بالعربية والإنجليزية والفرنسية).
مصدر عام
سيرة ذاتية من موقع المنظمة


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على الموضوعات
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الموضوعات المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
117-عالم ورأي-أ.د.عبدالعزيز التويجري، ورأيه في التحديات التي تواجه غير العرب د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 0 05-25-2019 06:30 PM
106-عالم ورأي-أ.د.عبدالعزيز التويجري، ورأيه في: التحدّيات التي تواجه اللغة العربية د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 0 05-11-2019 03:41 PM
74-عالم ورأي- أ.حسن القرشي، ورأيه في كيفية أن تستفيد اللغة العربية من وسائل الإعلام د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 2 05-17-2018 01:44 PM
عالم ورأي (64) أ.د. محمود حافظ، ورأيه في وسائل النهوض باللغة العربية في التعليم العام د.مصطفى يوسف نقاشات لغوية 0 02-04-2018 03:20 PM
عالم ورأي (45) - أ.د. عبدالعزيز السبيعي ورأيه مظاهر الانحراف اللغوي في وسائل الإعلام إدارة المجمع نقاشات لغوية 2 03-28-2017 09:00 AM


الساعة الآن 01:54 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2023, vBulletin Solutions, Inc. Trans by