مجمع اللغة العربية بمكة يطلق عضوياته الجديدة
لطلب العضوية:
اضغط هنا

لمتابعة قناة المجمع على اليوتيوب اضغط هنا

 


الانتقال للخلف   منتدى مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية > القسم العام > مشاركات مفتوحة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
رقم المشاركة : ( 1 )
 
الاعتصام
Banned

الاعتصام غير موجود حالياً

       
رقم العضوية : 486
تاريخ التسجيل : Apr 2013
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8
عدد النقاط : 10
قوة التقييم :
جهات الاتصال :
افتراضي تفسير سورة الصمد

كُتب : [ 04-07-2013 - 12:07 PM ]


فضل المعوذات

سورة الصمد

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ

" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ ".


سورة جليلة ، اصطفاها الله لنفسه ، وأخلصها لذكره ، وأجزل على قراءتها من عطائه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"والذي نفسي بيده، إنها لتعدل ثلث القرءان".

وأخبر من يحبها بأنه ( يحبه )
قال عليه الصلاة والسلام :
" أخبروه أن الله تعالى يحبه"

ومن أحبه جعله في جواره وقربه
قال صلى الله عليه وسلم :
" إن حبك إياها يدخلك الجنة ‏ "

فكانت بداية الطريق إلى الجنة معرفته جل في علاه

( لا يستقر للعبد قدم فـي المعرفــة بل ولا في الإيمان حتى يؤمن بصفات الرّب جلّ جلاله ، ويعرفها معرفة تخرج عن حدّ الجهل بربه، فالإيمان بالصفات وتعرّفها هو أساس الإسلام، وقاعدة الإيمان، وثمرة شجرة الإحسان، فضلاً عن أن يكون من أهل العرفان...) .

وإذا كانت المعرفة صحيحة قادت للعمل الصحيح

قال الحافظ ابن رجب -رحمه الله-: "فأفضل العلمِ العلمُ بالله، وهو العلم بأسمائه وصفاته، وأفعاله التي تُوجب لصاحبها معرفةَ الله وخشيته، ومحبته، وهيبته، وإجلاله، وعظمته، والتبتُّل إليه، والتوكل عليه"

وإنما يأتي الخلل من الجهل به جل شأنه وبكمال أسمائه وصفاته .

فعندما ظنوا أنه يخفى عليه أكثر ما يعملون أعملوا جوارحهم في عصيانه قال جل شأنه :
" وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (21) وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَٰكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ (22) وَذَٰلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ "

وعندما ظنوا أنه لا يصدق وعده ولا ينصر نبيه عليه الصلاة والسلام تخلفوا عنه قال سبحانه :
" بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَىٰ أَهْلِيهِمْ أَبَدًا وَزُيِّنَ ذَٰلِكَ فِي قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا "

فيأتي الإخبار من الله عنه في كتابه ، رأفة ورحمة بعباده ، ليرجوا فضله ويخافوا غضبه ويسعوا في مرضاته .


(ولما كان المقصود من القرآن دعوة العباد إلى المعبود
وكان المدعو إلى شيء أحوج ما يكون إلى معرفته
وكان التعريف تارة للذات وتارة للصفات وتارة للأفعال
وكانت هذه الأمة أشرف الأمم
لأن نبيها أعلى الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
وكانت هي الختام
أشبع الكلام في تعريفه سبحانه في القرآن
وأنهى البيان في ذلك إلى حد لا مزيد عليه ولم يقاربه في ذلك كتاب من الكتب السالفة .
حباها سبحانه وتعالى بسورة الإخلاص كاملة ببيان لا يمكن أن تحتمل عقول البشر زيادة عليه
وذلك ببيان أنه ثابت ثباتاً لا يشبهه ثبات على وجه لا يكون لغيره أصلاً
وأنه سبحانه وتعالى منزه عن الشبيه والنظير والمكافىء والمثيل
فلا زوجة له ولا ولد، ولا حاجة بوجه إلى أحد
بل له الخلق والأمر، فهو يهلك من أراد ويسعد من شاء )


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ
" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ ".


من خصائص السورة :
- ورد فيه فضائل عظيمة تكاد لا تسبقها في ذلك إلا الفاتحة

- هي آخر سورة يُذكر فيه لفظ الجلالة " الله " وهو الاسم الجامع

- وتكاد ألفاظ السورة كلها تكون من الفرائد :
ففيها : أحد ، الصمد ، لم يلد ، لم يولد ، و كفوا .
ولم يرد في سائر القرآن
وإذا جاءت الفريدة القرآنية فإن من وراء ذلك أسرار وإعجازا

ويُلاحظ رابط جامع لهذه الفرائد – والله اعلم – أنها أمكن وأعم وأشمل وأكمل في الوصف
وسيأتي بحول الله وقوته

- مكان ورودها في آخر القرآن ، وهي وإن كان يأتي بعدها سورتين فهي كالمقدمة لهما وهما كالنتيجية الحتمية للاعتقاد بها ، ولذلك يطلق عليهن مجتمعات اسم المعوذات فتلك العبودية العظيمة إنما تنشأ من كمال تأليه الرب والاعتراف بأحديته وصمديته

والخطاب الختامي يأتي مشتملا على الخلاصة بأخصر عبارة وأوجز بيان

فلا شك أن شأنها عظيم ، فهي الذروة في الوصف .

روى الإمام النسائي عن عبد الله بن بريد عن أبيه، أنه دخل مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المسجد؛ فإذا رجل يصلي يدعو، يقول: ( اللهم إني أسألك بأني أشهد أن لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد)، قال: " والذي نفسي بيده لقد سأله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب" .


يتبع بحول الله وقوته

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 2 )
الاعتصام
Banned
رقم العضوية : 486
تاريخ التسجيل : Apr 2013
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8
عدد النقاط : 10
جهات الاتصال :

الاعتصام غير موجود حالياً

   

افتراضي

كُتب : [ 04-08-2013 - 10:54 AM ]


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ

" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ ".

برهان توحيد الألوهية هو توحيد ربوبيته جل شأنه و هذا مستفيض وروده في القرآن
فيستدل الله عز وجل بأسمائه وصفاته وأفعاله على استحقاقه وحده للعبادة
بالخلق ، بالرزق ، بالنفع والضر ، بالإحياء والإماتة ...

وإذا قارنا بين نصي الوحيين نجد تفسير ذلك في سورة الصمد

" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ ".

روى الإمام النسائي عن عبد الله بن بريد عن أبيه، أنه دخل مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المسجد؛ فإذا رجل يصلي يدعو، يقول: ( اللهم إني أسألك بأني أشهد أن لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد)

ففي السورة : قل هو الله
وهو الاسم الجامع لكل أسماء الألوهية التي تدل استحقاق الله عز وجل للعبادة

وفي الحديث : اللهم إني أسألك بأني أشهد أن لا إله إلا أنت
وهذا هي شهادة العبد بتألهه لربه بالتوحيد الذي هو الواجب الأول على العبيد

ثم الجزء الثاني :
في السورة :" أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ "
وهذه شاملة لكل أوصاف ربوبيته جل شأنه التي برهن بها على توحيده في كتابه

وهي تقابل تقريبا نفس الألفاظ في الحديث :
(الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد )

فالسورة في بيان برهان التوحيد الذي تكرر ذكره في القرآن بأوجز عبارة

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 3 )
الاعتصام
Banned
رقم العضوية : 486
تاريخ التسجيل : Apr 2013
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8
عدد النقاط : 10
جهات الاتصال :

الاعتصام غير موجود حالياً

   

افتراضي

كُتب : [ 04-08-2013 - 11:02 AM ]



بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ


" قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ "


" قُلْ "

أي قولًا جازمًا به، معتقدًا له، عارفًا بمعناه
فهو خطاب للنبي عليه الصلاة والسلام ولأمته

وافتتاح هذه السورة بالأمر بالقول:

- لإظهار العناية بما بعد فعل القول .
- ولأنها جاءت على جوابهم كما جاء في أسباب النزول فهو – صلى الله عليه وسلم - مبلغ عن ربه خصوصا وأنها في صفته ووصفه – جل جلاله – .


" هُوَ"
ضمير الشأن لإفادة الاهتمام بالجملة التي بعده ، وإذا سمعه الذين سألوا تطلعوا إلى ما بعده .
ويجوز أن يكون ( هو ) أيضا عائدا إلى الرب في سؤال المشركين حين قالوا : انسب لنا ربك .


" اللَّهُ "
اسمه تعالى العلم ابتدئ به قبل إجراء الأخبار عليه ليكون ذلك طريق استحضار صفاته كلها عند التخاطب بين المسلمين وعند المحاجة بينهم وبين المشركين ، فإن هذا الاسم معروف عند جميع العرب ، فمسماه لا نزاع في وجوده ، ولكنهم كانوا يصفونه بصفات تنزه عنها .
وهو الاسم الجامع


" أَحَدٌ "
الواحد يفيد وحدة الذات فقط، والأحد يفيدها بالذات والمعنى

فهي أمكن في الوصف من الواحد

وبيان ذلك :

جاء في الإتقان:

قال أبو حاتم: أحد اسم أكمل من الواحد، ألا ترى أنك إذا قلت فلان لا يقوم له واحد جاز في المعنى أن يقوم له اثنان بخلاف قولك: لا يقوم له أحد .

وفي الأحد خصوصية ليست في الواحد تقول ليس في الدار أحد فيكون قد شمل عموم المخلوقين من الدواب والطير والوحش والإنس فيعم الناس وغيرهم بخلاف قولك ليس في الدار واحد فإنه مخصوص بالآدميين دون غيرهم .

جاء في التحرير والتنوير :

وهو صفة مشبهة مثل حسن ، يقال : وحد مثل كرم ، ووحد مثل فرح . وصيغة الصفة المشبهة تفيد تمكن الوصف في موصوفها بأنه ذاتي له ، فلذلك أوثر ( أحد ) هنا على ( واحد ) ; لأن ( واحدا ) اسم فاعل لا يفيد التمكن . فـ ( واحد ) و ( أحد ) وصفان مصوغان بالتصريف لمادة متحدة وهي مادة الوحدة يعني : التفرد .

هذا هو أصل إطلاقه وتفرعت عنه إطلاقات صارت حقائق للفظ ( أحد ) ، أشهرها أنه يستعمل اسما بمعنى إنسان في خصوص النفي نحو:
قوله تعالى : " لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ "البقرة
وقوله :" وَلَا أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَداً " الكهف
وكذلك إطلاقه على العدد في الحساب نحو : أحد عشر ، وأحد وعشرين ، ومؤنثه إحدى ، ومن العلماء من خلط بين ( واحد ) وبين ( أحد ) فوقع في ارتباك .


وفي هذا يقول الإمام الحرالي :
الأحد اسم أعجز الله العقول عن إدراك آيته في الخلق إثباتاً ، فلم تستعمله العرب مفرداً قطّ ، أي وهو بمعناه الحقيقي لا بمعنى واحد ولا بمعنى أول ، إلا في النفي ، لما علموا أنه مفصح عن إحاطة جامعة لا يشذ عنها شيء ، وذلك ممّا تدركه العقول والحواسّ في النفي ولا تدركه في الإثبات ، فيقولون : ما في الدار أحد ، نفياً لكل ولا يسوغ في عقولهم أن يقولوا : في الدار أو في الوجود أحد ، إذ لا يُعقل عندهم ذات إنسان هي جامعة لكل إنسان .

فالأحد إذن يدلّ على محض الوحدة ، ولذلك يأتي معه نافٍ ، فإذا قلت : لم يأتني أحد ، انتفى الاثنان . ولا تقول : جاءني أحد ، كما تقول : جاءني واحد . لأن واحداً تزول عنه الواحدية بضمّ ثانٍ إليه بخلاف الأحدية فإنها لازمة الواحد لا يفارقه حكمها بعد ضمّ الثاني . ولذلك تُعتبر كلمة أحد من النعوت المتوغلة في السلب ، وتقع الشركة في التعبير بها في النفي وهو بمعناه الحقيقي ، وتقع بها في الإثبات والسلب على حدّ سواء .اه

فإذا أثبت تفرد حقيقة الإلهية في اسم " الله " – وهو الاسم الجامع - فإن ذلك يسلبها عن غيره فلا تحق إلا لذاته جل جلاله وذلك لأن :

" * اللَّهُ الصَّمَدُ "

وهذا هو آخر موضع في القرآن يُذكر فيه لفظ الجلالة.

يتبع بحول الله وقوته



وأسأل الله ان تكون هذه المشاركة تحت رعاية وعناية من علماء العقيدة

وان يسددوا أي خطأ أو زلل جزاهم الله خيرا

المراجع لا تظهر بالمشاركة ولا اعرف كيف ادرجها لكن كل قول منسوب لصاحبه


رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 4 )
الاعتصام
Banned
رقم العضوية : 486
تاريخ التسجيل : Apr 2013
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8
عدد النقاط : 10
جهات الاتصال :

الاعتصام غير موجود حالياً

   

افتراضي

كُتب : [ 04-14-2013 - 09:23 AM ]


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين

سبحانه

أنا أبرأ إلى الله من كل خطإ كتبته هاهنا

أعاني من اختلال في عقلي إثر عين أصابتني حتى أصبح من أجهل خلق الله

لا أستطيع التمييز بين المحكم والمتشابه ، كما حصل في المرة الأولى

فأستغفر الله وأتوب إليه وأسأله أن يجعلها توبة نصوحا وان يلهمني رشدي الذي فقدته ، فلا اعود للخوض في ما لا أعلم

ولا حول ولا قوة إلا به

والحمد لله رب العالمين



التعديل الأخير تم بواسطة الاعتصام ; 04-14-2013 الساعة 09:26 AM

رد مع اقتباس
 
 رقم المشاركة : ( 5 )
الاعتصام
Banned
رقم العضوية : 486
تاريخ التسجيل : Apr 2013
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8
عدد النقاط : 10
جهات الاتصال :

الاعتصام غير موجود حالياً

   

افتراضي

كُتب : [ 04-14-2013 - 09:32 AM ]


فليقم أصحاب المجمع بحذفه حتى لا يكون فتنة لأحد وأجرهم على الله


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على الموضوعات
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الموضوعات المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
إعراب سورة الفاتحة - محمود عبد الصمد الجيار محمود عبد الصمد دراسات وبحوث لغوية 2 05-06-2018 10:39 PM
تفسير سورة المائدة - محمد بن صالح العثيمين عضو المجمع مشاركات مفتوحة 0 03-09-2014 02:45 PM


الساعة الآن 05:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2023, vBulletin Solutions, Inc. Trans by